تظاهر بالنجاح حتى تنجح حقًا. الجسم والعقل هما نظامان يتأثران بشكل متبادل، عندما تتبنى "وضعية طاقة عالية" مفتوحة ومتوسعة لمدة دقيقتين فقط. يمكن أن يؤدي ذلك إلى اسقاط هرمونات التوتر وزيادة هرمونات القوة والثقة، مما يغير شعورك الذاتي وأدائك الموضوعي. على سبيل المثال، يجعل أدائك أفضل في المقابلات أو العروض التقديمية، هذه التغييرات ليست خداعًا للعقل، بل من خلال ردود الفعل الفيزيولوجية، تعيد تشكيل إحساسك بالوجود، أي تصديق قوة جسمك. واستخدام ذلك بوعي لتشكيل حالتك الداخلية هو أداة قوية من "الإدراك الجسدي"، مما يتيح لك مواجهة التحديات دون الانتظار للشعور "بالثقة"، بل من خلال العمل، أي الوضعية، تخلق الثقة وبالتالي تزيد من فرص النجاح، مما يؤدي في النهاية إلى دائرة إيجابية لتحقيق "أن تصبح حقًا قويًا".
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تظاهر بالنجاح حتى تنجح حقًا. الجسم والعقل هما نظامان يتأثران بشكل متبادل، عندما تتبنى "وضعية طاقة عالية" مفتوحة ومتوسعة لمدة دقيقتين فقط. يمكن أن يؤدي ذلك إلى اسقاط هرمونات التوتر وزيادة هرمونات القوة والثقة، مما يغير شعورك الذاتي وأدائك الموضوعي. على سبيل المثال، يجعل أدائك أفضل في المقابلات أو العروض التقديمية، هذه التغييرات ليست خداعًا للعقل، بل من خلال ردود الفعل الفيزيولوجية، تعيد تشكيل إحساسك بالوجود، أي تصديق قوة جسمك. واستخدام ذلك بوعي لتشكيل حالتك الداخلية هو أداة قوية من "الإدراك الجسدي"، مما يتيح لك مواجهة التحديات دون الانتظار للشعور "بالثقة"، بل من خلال العمل، أي الوضعية، تخلق الثقة وبالتالي تزيد من فرص النجاح، مما يؤدي في النهاية إلى دائرة إيجابية لتحقيق "أن تصبح حقًا قويًا".