منذ الإعلان عن نتائج الانتخابات الأمريكية، تعرضت بعض صناديق التحوط التي تمسكت باستراتيجية تقصير شركة سيارات كهربائية معروفة لضربة شديدة، مما أدى إلى خسائر فادحة. تظهر البيانات أن حجم خسائر هذه الصناديق على الورق وصل إلى عشرات المليارات من الدولارات.
أشار المحللون إلى أن العلاقة الخاصة بين الرئيس التنفيذي للشركة والرئيس المنتخب حديثًا قد تكون من العوامل المهمة التي أدت إلى هذه الوضعية. وفقًا لإحصاءات بيانات السوق، من يوم الانتخابات حتى إغلاق يوم الجمعة الماضية، تكبدت صناديق التحوط التي تحتفظ بمراكز تقصير في هذه الشركة خسائر تراكميّة لا تقل عن 5.2 مليار دولار.
تسلط هذه الخسارة الضخمة الضوء على عدم قابلية توقع اتجاهات السوق تحت تأثير العوامل السياسية، كما تعكس أن بعض المستثمرين قد يقدرون بشكل خاطئ الفوائد المحتملة الناتجة عن العلاقات بين الشركات والنخبة السياسية. بالنسبة للصناديق التي تتمسك باستراتيجية التقصير، فإن هذه بلا شك تجربة صارمة، وقد تؤدي إلى إعادة تقييمها لاستراتيجيات الاستثمار وطرق إدارة المخاطر.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
7
مشاركة
تعليق
0/400
Blockwatcher9000
· 07-04 10:07
بسيط، لا ينبغي أن يعيش المقامر حياة جيدة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SmartContractWorker
· 07-03 04:19
يُستغل بغباء. الآخرون يُستغل بغباء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-9ad11037
· 07-02 15:55
المتداولين الهابطين永远等不到 هبوط!
شاهد النسخة الأصليةرد0
nft_widow
· 07-02 15:52
المتداولين الهابطين كم من المال ضاعوا بلا عائد
شاهد النسخة الأصليةرد0
RetiredMiner
· 07-02 15:50
المتداولين الهابطين جماعياً حصلوا على التصفية啦
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnChainDetective
· 07-02 15:44
تشير الأنماط الإحصائية إلى التداول من الداخل... تتبع التدفقات والتوقيت، مريح للغاية بصراحة
بعد الانتخابات، تقصير عملاق السيارات الكهربائية، خسائر صناديق التحوط تصل إلى 52 مليار دولار
منذ الإعلان عن نتائج الانتخابات الأمريكية، تعرضت بعض صناديق التحوط التي تمسكت باستراتيجية تقصير شركة سيارات كهربائية معروفة لضربة شديدة، مما أدى إلى خسائر فادحة. تظهر البيانات أن حجم خسائر هذه الصناديق على الورق وصل إلى عشرات المليارات من الدولارات.
أشار المحللون إلى أن العلاقة الخاصة بين الرئيس التنفيذي للشركة والرئيس المنتخب حديثًا قد تكون من العوامل المهمة التي أدت إلى هذه الوضعية. وفقًا لإحصاءات بيانات السوق، من يوم الانتخابات حتى إغلاق يوم الجمعة الماضية، تكبدت صناديق التحوط التي تحتفظ بمراكز تقصير في هذه الشركة خسائر تراكميّة لا تقل عن 5.2 مليار دولار.
تسلط هذه الخسارة الضخمة الضوء على عدم قابلية توقع اتجاهات السوق تحت تأثير العوامل السياسية، كما تعكس أن بعض المستثمرين قد يقدرون بشكل خاطئ الفوائد المحتملة الناتجة عن العلاقات بين الشركات والنخبة السياسية. بالنسبة للصناديق التي تتمسك باستراتيجية التقصير، فإن هذه بلا شك تجربة صارمة، وقد تؤدي إلى إعادة تقييمها لاستراتيجيات الاستثمار وطرق إدارة المخاطر.